منذ 40 سنة وكل قطعة تسرد قصة بعبق الماضي الأصيل وحداثة الحاضر المشرق، تفردت بنكهاتها العربية الفريدة ورائحتها الآسرة لحواسك عن الجميع.. استكشف الأصالة الممزوجة بالنكهات ، واحظى بقصة مختلفة الآن